موقع نهضة الامام الحسين (ع) بنظرة عصرية للشيخ عبدالامير البديري
نرحب بكم زوارنا الاعزاء في موقع نهضةالامام الحسين(ع) بنظرة عصرية فاهلا ومرحبا بكم
موقع نهضة الامام الحسين (ع) بنظرة عصرية للشيخ عبدالامير البديري
نرحب بكم زوارنا الاعزاء في موقع نهضةالامام الحسين(ع) بنظرة عصرية فاهلا ومرحبا بكم
موقع نهضة الامام الحسين (ع) بنظرة عصرية للشيخ عبدالامير البديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افكار حوارية نقاشية انتقادية
 
الرئيسيةانت الزائر رقمأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بين النص القرآنى وتفسير المفسرين
جميل صدقي الزهاوي Empty11/6/2011, 9:14 pm من طرف المدير العام

» المرجعية الدينية بين الرشيدة وغير الرشيدة فى العراق
جميل صدقي الزهاوي Empty11/6/2011, 9:12 pm من طرف المدير العام

» التشيع العلوى والتشيع الصفوى/الحلقة الأولى
جميل صدقي الزهاوي Empty11/6/2011, 9:08 pm من طرف المدير العام

» زيارة عاشورا
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 2:29 am من طرف المدير العام

» الأديان من صنع البشر
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 2:20 am من طرف المدير العام

» جدلية جزئية البسملة في الفاتحة وعدمها
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 1:59 am من طرف المدير العام

» تشويه صورة النماذج العليا
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 1:54 am من طرف المدير العام

» تحجيم القضية الحسينية
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 1:50 am من طرف المدير العام

» العاطفة في عاشوراء
جميل صدقي الزهاوي Empty10/25/2011, 1:28 am من طرف المدير العام

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 75 بتاريخ 10/13/2024, 9:12 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام
جميل صدقي الزهاوي Emptyجميل صدقي الزهاوي Emptyجميل صدقي الزهاوي I_vote_lcap 

 

 جميل صدقي الزهاوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 681
تاريخ التسجيل : 19/05/2011

جميل صدقي الزهاوي Empty
مُساهمةموضوع: جميل صدقي الزهاوي   جميل صدقي الزهاوي Empty7/24/2011, 12:12 pm

جميل صدقي الزهاوي وهو ابن محمد فيضي ابن أحمد بن حسن بن رستم بن خسرو ابن الأمير سليمان الزهاوي، وهو شاعر وفيلسوف عراقي كبير كردي الأصل, وقد عرف بالزهاوي منسوبا إلى بلدة (زهاو) من أعمال ولاية كرمنشاه، وكانت موطنا لأسرته في العهد الأخير. ولد جميل الزهاوي في بغداد يوم الأربعاء 29 ذي الحجة عام 1279 هـ، الموافق 18 حزيران عام 1863م، وبها نشأ ودرس على أبيه وعلى علماء عصره، وعين مدرسا في مدرسة السليمانية ببغداد عام 1885م، وهو شاب ثم عين عضوا في مجلس المعارف عام 1887م، ثم مديرا لمطبعة الولاية ومحررا لجريدة الزوراء عام 1890م، وبعدها عين عضوا في محكمة استئناف بغداد عام 1892م، وسافر إلى إستانبول عام 1896م، فأعجب برجالها ومفكريها وتأثر بالأفكار الغربية، وبعد الدستور عام 1908م، عين استاذا للفلسفة الإسلامية في دار الفنون بإستانبول ثم عاد لبغداد، وعين استاذا في مدرسة الحقوق، وانضم إلى حزب الأتحاديين، وأنتخب عضوا في (مجلس المبعوثان) مرتين، وعند تأسيس الحكومة العراقية عين عضوا في مجلس الأعيان. ونظم الشعر بالعربية والفارسية منذ نعومة أضفاره فأجاد واشتهر به.

وكان له مجلس يحفل بأهل العلم والأدب، وأحد مجالسه في مقهى الشط وله مجلس آخر يقيمه عصر كل يوم في قهوة رشيد حميد في الباب الشرقي من بغداد، واتخذ في آخر أيامه مجلسا في مقهى أمين في شارع الرشيد وعرفت هذه القهوة فيما بعد بقهوة الزهاوي، ولقد كان مولعا بلعبة الدامة وله فيها تفنن غريب، وكان من المترددين على مجالسه الشاعر معروف الرصافي، والأستاذ إبراهيم صالح شكر، والشاعر عبد الرحمن البناء، وكانت مجالسه لا تخلو من أدب ومساجلة ونكات ومداعبات شعرية، وكانت له كلمة الفصل عند كل مناقشة ومناظرة، ولقد قال فيه الشيخ إبراهيم أفندي الراوي وفي قرينه الرصافي:

مقال صحيح إن في الشعر حكمة وما كل شعر في الحقيقة محكم

وأشعر أهل الأرض عندي بلا مرا جميل الزهاوي والرصافي المقدم

كان الزهاوي معروفا على مستوى العراق والعالم العربي وكان جريئاً وطموحاً وصلبا في مواقفه، فاختلف مع الحكّام عندما رآهم يلقون بالأحرار في غياهب السجن ومن ثم تنفيذ أحكام الإعدام بهم فنظم قصيدة في تحيّة الشهداء مطلعها:

على كل عود صاحب وخليل وفي كل بيت رنة وعويل

وفي كل عين عبرة مهراقة وفي كل قلب حسرة وعليل

كأن الجدوع القائمات منابر علت خطباء عودهن نقول

دافع الزهاوي عن حقوق المرأة وطالبها بترك الحجاب وأسرف في ذلك، حيث قال:

اسفري فالحجاب يا ابنة فهر هو داء في الاجتماع وخيم

كل شيء إلى التجدد ماض فلماذا يقر هذا القديم ؟

اسفري فالسفورللناس صبح زاهر والحجاب ليل بهيم

اسفري فالسفور فيه صلاح للفريقين ثم نفع عميم

زعموا ان في السفور انثلاما كذبوا فالسفور طهر سليم

لايقي عفة الفتاة حجاب بل يقيها تثقيفها والعلوم

وقال أيضا:

مزقي يا ابنة العراق الحجابا أسفري فالحياة تبغي انقلابا

مزقيه واحرقيه بلا ريث فقد كان حارسا كذابا

وكتب فيه طه حسين: "لم يكن الزهاوي شاعر العربية فحسب ولا شاعر العراق بل شاعر مصر وغيرها من الأقطار.. لقد كان شاعر العقل.. وكان معري هذا العصر.. ولكنه المعري الذي اتصل بأوروبا وتسلح بالعلم.."

وكتب فيه الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجزفي الشعر العربي ومما قال فيه: (شعر الزهاوي يمتاز بسهولة الالفاظ واضح المعاني ثر الإنتاج وكذلك يتسم بالتأثر بالعلوم التي درسها واشتهر بالشعر الوطني والاجتماعي والفلسفة والوصف وأنشد في أغلب الفنون الشعرية.) هناك شارع سمي باسمه يقع في الأعظمية قرب البلاط الملكي وهذا الشارع يربط بين الطريق إلى جامع الإمام الأعظم ومنطقة الوزيرية العريقة في بغداد.

كانت العداوة بينه وبين معروف الرصافي شديدة (حيث قال الرصافي أشياء كثيرة في النيل من الزهاوي) ولكن فرصة مواتية للزهاوي جاءت للرد الصاع صاعين للرصافي عندما سألوه عن رأيه في أحمد شوقي (وهذا مجال لعداوة أخرى) فأجابهم قائلا بلهجته البغدادية:

«هذا شنو أحمد شوقي، ولا شيء! تلميذي معروف الرصافي ينظم شعرا أحسن منه!»في الوقت الذي كان كلاهما أستاذ بأدبه وشعره. هذا ما وثقه خالد القشطيني بمذكراته الطريفة عن هذا الصراع بين الشاعرين القمتين.

قال عنه العلامة الشاعر وليد الأعظمي: ((كان الزهاوي شديد الأعجاب بنفسه محبا للشهرة ويميل إلى مخالفة الناس، ويدعي المعرفة بالعلوم كلها كالفلسفة والفلك والجاذبية والتشريح مما أثار ضجة كادت تودي بحياته، وهو شاعر مكثر، وشعره ثقيل غير سائغ بسبب حشر النظريات العلمية فيه، وكان يحسن اللغة العربية والتركية والفارسية والكردية، وشيئا من اللغة الفرنسية، وترك عدة دواوين منها (الكلم المنظوم) وديوان (اللباب)، وديوان (الأوشال)، و(الثمالة)، و(رباعيات الزهاوي)، وهي ترجمة لرباعيات الخيام)).
وفاتهتوفي الزهاوي في شهر ذي القعدة عام 1354 هـ، 1936م، ودفن بمشهد حافل في مقبرة الخيزران في الأعظمية، وبنيت على قبره حجرة ودفن على مقربة منه علامة العراق الشيخ أمجد الزهاوي ابن أخيه. وكان الشيخ أمجد الزهاوي يبغضه في الله, ولم يخرج في جنازته لما مات.

من مؤلفاتهأخذ الزهاوي العلوم العقلية والنقلية على يد علماء بغداد ونبغ في مختلف المجالات العلمية والفلسفية، وكان نبوغه باللغة العربية والشعر العربي طاغيا على بقية تحصيلاته العلمية. وله مؤلفات علمية وأدبية منها:

دواوين شعره.
الجاذبية وتعليلها.
الظواهر الطبيعية والفلكية.
الخيل وسباتها.
الدفع العام.
الفجر الصادق.
اني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nore.rigala.net
 
جميل صدقي الزهاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع نهضة الامام الحسين (ع) بنظرة عصرية للشيخ عبدالامير البديري :: المنتدى الاول :: قسم الشعر والشعراء-
انتقل الى: