الاسم :-
كريم شهبور (شاه بور بختياري )
نسبه وعائلته :-
من الكرد الفيليين , اي انه من التبعية الايرانية , وقد انكر شيخ عشيرة ربيعة(ربيعة محمد الحبيب) كونه ربيعيا ,وانه قد يكون من الحلفاء الدخلاء من الجراشة الذين يجرشون الحب لدى القبيلة, ولم يستنكر الربيعي قصف الامريكان لبيت شيخ ربيعة في المنصور.
الولادة :-
- ولد في الشطرة في الناصرية , وقيل في الكاظمية 1948
- عاش في العراق
- غادر الى بريطانيا في الثمانينات ولا زال يحمل الجنسية البريطانية.
الدراسة :-
يدعي انه طبيب (جملة عصبية )وانه تلقى تعليمه في بريطانيا,
وكان يمتلك مكتب لتشغيل الاطباء في مستشفيات بريطانيا مقابل عمولة .( وتشكك مصادر بكونه طبيب خاصة بعد تصريحاته بعد مقتل الزرقاوي وعدم تمييزه في الكلام بين السائل المنوي والحمض النووي وهذا مما لايقع فيه طبيب)
مناصبه :-
انشأ في بريطانيا منظمة المطالبة بحقوق الشيعة في العراق وحصل على دعم ايراني لواجهة مؤسسة الخوئي وعبد المجيد الخوئي الذي اسس المجلس الشيعي الاعلى.
الناطق الرسمي لحزب الدعوة في بريطانيا
تم طرده من حزب الدعوة لعلاقاته المشبوهة مع اجهزة المخابرات الدولية كما يصرح بذلك كتاب اقالته وكان ذلك عام 1996م.
عضو مكتب سياسي لحركة الوفاق الوطني برئاسة علاوي وذلك عام 1995/ , ثم خرج من الحركة
عضو مجلس الحكم عن محافظة ذي قار2003
مستشار الامن القومي2004 م وهو منصب اخترعه بريمر له ( ويعتبر المستشار الرئيس لرئيس الوزراء ) , وهذا المنصب يتم تعيينه من الاحتلال ولمدة خمس سنوات ولا يحق لاحد بما فيه رئيس الدولة ورئيس الوزراء اقالته.
علاقاته :-
مقرب من الامريكان قبل الاحتلال وزائر دائمي للسفارة الامريكية في بريطانيا
تربطه علاقات وثيقة مع السفير الامريكي للمعارضة العراقية قبل الاحتلال ( ريتشاردوني)
له علاقة مع جيش المهدي وقد كان الوسيط بينه وبين الحكومة في احداث النجف .
ما اشتهر به :-
اشتهر بحبه للظهور على الاعلام في كل صغيرة وكبيرة
واشتهر بالكذب الصريح الذي سرعان ما يظهر ومثاله ادعاؤه الحديث الذي جرى بينه وبين صدام حسين بعد اعتقاله والذي كذبه بريمر في مذكراته.
وادعاؤه ان صدام دخل قاعة الاعدام مرتعدا وهو منها وهذا ما كذبه التصوير الذي سرب.
وادعاؤه اعتقال عزة الدوري.
من تصريحاته :-
دعا الى ان يكون العراق خمسة اقاليم
شبه وتهامات :-
علاقة مع السفارة الاسرائيلية في لندن
انه زار اسرائيل مع مثال الالوسي2005 م
انه اغمي عليه في قصر المؤتمرات عند سماعه خبر استقالة رامسفيلد
في التسعينات كان وسيطا بين مهربين عراققين وجهات اسرائيلية من اجل تهريب جلد غزال كتبت عيع اجزاء من التوراة وانه عرض مليون دولار لاجل ذلك .