الشخصية
حسين الشهرستاني
الولادة
كربلاء 1942
عائلته
من عائلة ايرانية, (ويؤكد هذا بريمر في مذكراته ) ,وشهرستان اسم لمحافظة ايرانية,ولا يزال بعض افراد عائلته لايتكلمون العربية, ويتميز حسين الشهرستاني في كلامه بالضغط على الحروف ومخارجها حتى لا تتضح اللكنة الفارسية .
التحصيل الدراسي
بكالوريوس هندسة كيميائية 1965
ماجستير هندسة مفاعلات 1967
دكتوراه هندسة كيميائية
الوظائف التي شغلها
باحث علمي في مركز البحوث النووية 1970-1973
مدرس في جامعة الموصل 1973
مدرس في جامعة بغداد 1974
رئيس قسم انتاج النظائر المشعة 1975-1977
رئيس قسم الكيمياء النووية 1977-1979
مستشار منظمة الطاقة الذرية العراقية 1979
رئيس الاكاديمية الوطنية العراقية للعلوم 2003(بعد الاحتلال)
استاذ زائر في جامعة سري في بريطانيا 2002-2004
استاذ في جامعة بغداد 2004
دوره في المشروع النووي العراق
كان ارتكاز المشرع النووي العراقي على ثلاثة (حسين الشهرستاني وجعفر ضياء جعفر والعالم المصري الذي اغتالته الموساد يحيى المشد ).
وقفات من حياته
اعتقل من المخابرات العراقية اثر تسريبه معلومات الى المخابرات الايرانية حول المفاعل العراقي النووي , ووظفت هذه المعلومات في تدمير مفاعل تموزالنووي من قبل الطائرات الصهيونية عام 1981
تمت ادانته بجريمة الخيانة العظمى(سنة 1979) وعقوبتها الاعدام ,وتم تخفيف الحكم الى السجن المؤبد.
تمكن من من الهروب من سجن ابي غريب عام 1991 بعد احداث الحرب , ويقول في مذكراته انه هرب بمساعدة بعض الحراس ,حيث ارتدى بدلة عسكرية برتبة عالية وتركه الحراس يخرج بسهولة .
توجه الى السليمانية ثم الى ايران , حيث اشتغل في مجال البحث العلمي الايراني وخاصة في اختصاصه،(لذلك أتهم مِن قِبل وزيرِ الدفاع العراقيِ السابقِ حازم الشعلان في 2005 بأنه عمل فيالبرنامج النووي الإيراني بشكل غير قانوني).
ثم غادر الى الولايات المتحدة الامريكية.
نشر قصة حياته في مذكراته (الطريق الى الحرية),وفيها حكايات يصفها البعض انها مفبركة .
انتماؤه السياسي
يدعي انه مستقل , ودخل الانتخابات ضمن قائمة (مستقلون) ,التابعة للاتلاف الموحد ،الا انه في مذكراته يؤكد انضمامه لحزب الدعوة.
دوره في امريكا
تعاون في الولايات المتحدة الامريكية مع احمد الجلبي في اثارة مسألة اسلحة الدمار الشامل العراقية, وقدما شهادات بذلك للكونغرس.
المناصب السياسية التي شغلها
رئيس اتحاد السجناء السياسيين في العراق 2003
نائب رئيس الجمعية الوطنية
وزير النفط في حكومة المالكي
مواقفه بعد الاحتلال
قدم قانون استثمار النفط لفتح المجال امام الاستثمارات الاجنبية في العراق.
دعا الى دخول الشركات الايرانية لبناء مصافي لتكرير النفط في العراق.
شهدت فترة وزارته ارتفاع وشحة المنتجات النفطية .حتى ازداد استيراد المشتقات من ايران من 250 اى 750 مليون دولار شهريا .
وتقدر العوائد المتسربة من تهريب النفط من 5 الى 15 مليون دولار يوميا , وقدر مفتشون من وزارة النفط العائدات المهربة ب (4) مليار دولار سنويا .
صدرت من هيئة النزاهة مذكرة توقيف في 5/ 2/ 2007 له ول (كريم خطاب ) مدير عام المنتجات النفطية , وهو من الائتلاف , وذلك لثبوت سرقة النفط العراقي,من خلال شركات وهمية , وكانت النتيجة عزل القاضي ضياء الكناني من هيئة النزاهة ؟؟؟؟؟وجمدت القضية .
اعلنت هيئة النزاهة ان وزارة النفط تتصدر قوائم الفساد الاداري والمالي بين الوزارات .
معلومات دون توثيق
ان جواد الشهرستاني المتزوج من ابنة السيستاني, ووكيله المالي في النجف هو اخوه .
وشقيقه الاخر هو علي الشهرستاني وهو صهر السستاني ووكيله المالي في قم.
وكلاهما كان المؤثر على السيستاني لترشيح حسين الشهرستاني لوزارة النفط.